الخميس، 24 سبتمبر 2009

اعتراف

ليس عندي التزام اتجاه اي فتاة أقصد بالالتزام هنا الحب أنا لا احب m ولا غيرها غير قادر على ذلك ولا اريد ان اخدع ايما فتاة او امراة الحب العاصف المندفع كموج لم اعرفه بعد ..... اشعر بحنيني الى فتاة لا ادري متى التقيها ولا اين .................................................
adoola

الأربعاء، 23 سبتمبر 2009

الخميس، 10 سبتمبر 2009

الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

جديد احلام مستغانمي نسيان com

قالت أحلام عن عودتها الى بيروت بعد 15 عاما : فرسا" جامحة ترفع راية الذاكرة: كم أثارت حوافري يومها من زوابع, لكنني منذ " ذاكرة الجسد " بلغت سن الحكمة , هأنا أعود اليكم اليوم لأطالب بالنسيان. أدري أنه ان كان من واجب الشعوب أن تتذكر فمن حق الأفراد أن ينسوا لذا حرصت اليوم أن اهديكم كتابين أحدهم سياسي... هو قلوبهم معنا وقنابلهم علينا. حتى لا تنسوا أننا بكينا كم أنصحكم أن تقرأوا ( نسيان.com ) حتى تتذكروا أمام كل خيبة عاطفية أن عليكم أن تنسوا, فلا شيء يستحق دموعكم.. فالذي يستحقها حقا ماكان ليبكيكم , لا أعرف أ/نية أجمل ,لكننا ننسى أن نتبادلها .كأن النسيان شبهة تفوق شبهة الحب نفسه.فالحب سعادة. أما السعي الى النسيان فأعتراف ضمني بالانكسار والبؤس. وهي أحاسيس تثير فضول الأخرين أكثر من خبر سعادتك لكن الأكتشاف الأهم هو أن المتحمسين لقراءة" وصفات النسيان " ، أكثر من المعنيين بقراءة كتاب عن الحب، النساء والرجال من حولي جميعهم يريدون الكتاب نفسه أوضح للرجال" ولكنه ليس كتابا لكم " يردون " لا يهم في جميع الحالات نريده "..كل من كنت أظنهم سعداء، انفضحوا بحماسهم للانخراط في حزب النسيان، ألهذا الحد كبير حجم البؤس العاطفي في العالم العربي ؟وأضافت : لأننا نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوما من قصص الحب الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دائما الحب، أنتظر أن تنخرطوا معنا في هذا الحزب الجديد، الذي لا ذاكرة له ولا سوابق مصرفية ولا تاريخ دموي ولا شعارات نضالية، ليس في مشروعنا خطة سوى مواجهة امبريالية الذاكرة، والعدوان العاطفي للماضي علينا.....لقد كتبت " دليل النسيان " هذا بعد أن تعبت من نجدة حلقة الصديقات : وقبيلة القارئات من حولي اللائي يعشن بالتناوب أسى الخيبات العاطفية...بدأت القصة يوم قلت مواسية احدى الصديقات " أحبيه كم لم تحب امرأة وآنسيه كما ينسى الرجال "، فصاحت " يالله اكتبيها " وها أنا كتبت كتاب النسيان هذا ، عساني أهيىء النساء لدخول الحب بقلب من "تيفال" لا يعلق بجدرانه شيء من الماضي. ففي النهاية بماذا يفيد الأدب؟تقول مستغانمي عن فكرة الكتاب انها انطلقت من صديقة تعيش قصة فراق موجعة، كان الرجل الذي تحبه يتصل بها يوميا عند التاسعة صباحا . وظلت حتى بعدما أن افترقا تستيقظ يوميا في الوقت نفسه ،وتضيف، لأنسيها انتظارها له رحت أتصل بها في الساعة اياها ، لأروي لها كل يوم قصة مثل شهرزاد حتى تتوقف عن حب ذلك الرجل عساني أخرج شهريار من رأسها . وهكذا بدأت قصة الكتاب ....هذه المكالمات الصباحية النسائية أسميتها " هاتف النسيان " ثم " نصائح بقطيع من الجمال" و " تانغو النسيان" و " كما لم تحب امرأة من قبل " الى فصل " من قصص النساء الغبيات " أروي فيها معانات المرأة بسبب الرجال...يذكر أن أحلام مستغانمي قدمت ثلاثية شهيرة هي : ذاكرة الجسد- فوضى الحواس وعابر سريروقال النقاد أن سر نجاحها في ابهارها اللغوي وخلقها لغة جديدة لا عهد للرواية بهاكما قال فيها الرئيس الجزائري أحمد بن بلة : انها شمس جزائرية أضاءت الأدب العربي......