الأحد، 25 أبريل 2010

احلى قصة حب جلال ونيسان سنوات الحب والحرب


لقد نذرتُ فيروزاً لكِ

فأشياؤكِ الصغيرة تُذكرني بها

عطركِ

تناهيدكِ

وعبقكِ

::

::

::

أزّهرَّ ندى الربيعُ على شفتيكِ

فصرتِ نيساناً

وزرعوا فيكِ ودَّ الملك

فصرتِ حُباً

قطفوا حمرةً من على وجنتيكِ

فصرتِ ورداً::

::

::

طوقتني تلك الجديلة

قيدتني بسلاسل من ذهب

سجاني

أفديك روحي

أفديك عمري

وأهديك سنيني الطويلة::

ولذلك أحببت أن أعنون المقال ب

طوقتني تلك الجديلة ..... قيدتني بسلاسل من ذهب
adoola

الأحد، 11 أبريل 2010

بحبك يا والدي الطيب






بعد 8 سنوات على رحيلك يا أبي اقول لك انت في القلب وكل يوم يتجدد حبي لك يا اغلى واعز اب اشتاق لك واحتاج لك
بحبك

السبت، 10 أبريل 2010

انا ابن المخيم

انا ابن المخيم
ياليل الظلام ل الظالم علينا دم خيم
المخيم هو شرف النا مهما مشينا ما نقول تعبنا
ياغاصب لا تحلم انك تسكتنا ما بتقدر تسكتنا ما بتقدر تسكتنا اذا بتقدر احرق خيمنا اذا بتقدر يتم صغرنا لاكن ما بتقدر تسكتنا ولو كل امتنا تخونا ما نخونك يا وطنا
ثورتنا ثورة شرف وعزة وكل فلسطنين هو شقيقي
مريت من حارات المخيم
شفت صبية معدومة على شفايفها البسمة وجهها مثل القمر بليل عتمة من وجهها بنسج علمنا
منديلها ابيض
شعرها اسود
عيونها خضرا
خدودها حمرا
مسكينا تتألم وتقبض على بعضها جمرها معذورة يا زهرة معذورة يا زهرة
سئلتها عن ابوها قالت استشهد
سئلتها عن اخوها قالت محكوم مؤبد
سئلتها عن اخوها الثاني قالت في المحكمة ينتظر حكمه
سئلتها عن اخوها الثالث قالت ماسك سلاحه للعدو بيتوعد
اما باقي الاهل والجيران مشو على الشوق والمرار مشو كبار وصغار مشو اطفال بعمر الازهار وراحو ورايحين يرجعوا احرار
حتى نعود للارض وتعودي يا دار
هذه القصيدة كتبتها في العام 1993
اتمنى ان تنال اعجابكم
adoola

الجمعة، 9 أبريل 2010

الأربعاء، 7 أبريل 2010

رائعة هذه الخاطرة


إليك أيها البدر المحلق في سماء حياتي…

منذ سنين … وأنا أسير مثقلا بالهموم …
أحمل في صدري آلامي وآمالي …
والحزن يغمرني حتى النخاع …
أجرجر قدماي المتعبتان …
في كل الدروب المجهولة …
باحثا عن الحب الصادق …
مفتشا بيدين ضعيفتين …
عن الحقيقة المجردة …
ومن هناك …
من الأفق البعيد …
وفي سماء حياتي الداكنة …
يطل وجهك الحبيب …
قمرا منيرا …
مطلقا شعاعه الحنون …
مداعبا قسمات وجهي الحزين …
بمنتهى الرفق والعطف …
وتنفرج شفتاك الرائعتان …
عن ابتسامة مذهلة …
تفجر الفرح شلالات متدفقة من الأعماق …
منسابة في عروقي بكل الرقة والحنان …
ويولد الأمل الأخضر من رحم المعاناة …
وتلفني السعادة بغلالة مفعمة بالدفء والانفعال …
وفي مسافات فكري اللامتناهية …
تنبثق فكرة من قلب اليأس والإحباط …
إن في هذه الحياة
من يستحق أن أحيا من أجله …
هل تعلمين من هو؟؟؟
إنه أنت!!!
اهداء من الدكتور مروان ابو فضة